- اجراء البحوث في مجالات فسلجة
- التناسل السريري والخصوبه والتقنيات المساعده على الإنجاب والتطورالجنيني بما يخدم المجتمع
أجريت بحوث ذات علاقة مباشرة بالمرضى العقيمين وتحديد المسببات المرضية اوالطرق التشخصيه اواستخدام تقنيات مساعدة على الإنجاب من خلال رسائل الطلبه الدراسات العليا وتخريج طلبة الدراسات العليا يحملون شهادتي الدبلوم العالي (المعادلة للماجستير)في التقنيات المساعدة على الإنجاب والماجستير في علم الأجنة التطبيقي حيث استطاعوا من خلال دراستهم أن يساهموافي تطويرعملهم وتقديم خدمة كبيرة لمرضى العقم أجريت الدورات العلمية لمنتسبي وزارات الصحة والتعليم العالي والبحث العلمي والزراعة لتطوير قابلياتهم ورفع المستوى العلمي لهم لخدمه المجتمع كل حسب موقعه
أجريت ندوات كثيره لتطوير أداء موظفي المعهد وكادره التدريسي والفني والإداري ليتمكنوا من تقديم خدمات أفضل لمرضى العقم قدمت العيادة الإستشارية في المعهد خدماتها التشخصية والعلاجية طيلة السنوات السابقة وإلى الوقت الحاضر وبذلك ساهمة بشكل مهم في خدمة المجتمع تأسس المعهد عام 1990م كمركز اطفال أنابيب لعلاج العقم في ذلك الوقت كان تابع إلى التعليم العالي بمستوى مركز ولا يتوفر به دراسات عليا لغاية عام 2000م تم تحويله إلى معهد دراسات عليا وهذا اول عهد بأطفال الأنابيب في العراق وبعدها توقفت لغاية 2003 ثم تم تحويله إلى جامعه بغداد حيث بدأت به دراسه الماجستير ودراسه دبلوم عالي معدل للماجستير وبعد تغيير النظام السابق توقف العمل بالمعهد وبقيت الدراسه مستمرة فقط وفي عام 2005 تم نقل المعهد من جامعه (باب المعظم )إلى جامعة النهرين (الكاظمية ).
وأوضح عميد المعهد علا محمد الكواز منذ عام 2003-2013 تم التوقف عن العمليات الخاصه بالانابيب وذلك بسبب الظروف الطارئة ومنها الانتقال وعدم توفير صالة العمليات وفي عام 2003 تم تكليف عميد المعهد الدكتور علا محمد الكواز وهو طبيب جراح اختصاص عقم وعلى التماس مباشر مع مرض العقم ويشعر بالمعاناة التي يمر بها المريض.
كما اكد بأن الكثير من المواطنين يتحملون عناء سفر والمبالغ الباهظه في مراكز العقم والمستشفيات خارج العراق والبعض منهم بدء ببيع منزله لغرض إجراء العمليه، من هنا نقف مع المواطن لتقديم له العمل الإنساني الطبي لأن أمراض العقم في مجتمعنا العراقي احد اسباب المشاكل الأسرية سواء من قبل الرجل او المراة.
كذلك من المشاكل التي تواجه المعهد هي المشاكل الاداريه وليس الفنية وأنهم أكفاء في عملهم ولا توجد عقبات من الناحية الطبية.. وقال الكواز أن المعهد هو الوحيد في العراق من حيث التكامل علميا كما اوضح بأنه هو المؤسس الوحيد في المعهد التعليم العالي الذي يقدم خدمة علميه متكاملة وذكران القياسات العالمية تثبت بأن لديهم كافه الامتيازات من الناحية العلمية في التدريس والتطبيق، كما اكد الكواز حصول المرضى على كافة الخدمة المطلوبة كما ذكر ليس كل مريض يكون بحاجه إلى عمليه اطفال الأنابيب فهنالك مرضى يكتفي معهم العلاج والنصائح فقط .
وأوضحت الدكتورة (غادة إبراهيم )مسؤولة قسم الإعلام في عدم تسليط الأضواء إعلاميا على المعهد هو عمل مهم له اهميه كبيره للمجتمع وهذ العمل الإنساني الكبير الذي يقوم به كل إنسان ابتداء من عميد المعهد الى جميع الاقسام في معهد العقم.
ايناس طارق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق