كان لنا لقاء مع الكابتن بسام رؤوف وتوجهنا اليه بعدد من الأسئلة تخص أوضاع الكرة العراقية والبعض منها شخصي
هل انت من مواليد بغداد أم غير ذلك؟
من مواليد بغداد 1986 منطقة الكاظمية.
من أين بدء مشوارك الرياضي؟
بدء من مركز الحريه عام 1974 وبعدها انتقلت الى اشبال
وناشئين العراق ومن ثم مثله نادي الطلبه والرشيد وامانه بغداد للناشئين وبعدها
انتقله الى دوري النخبه الممتاز حيث كان عمره 17 سنه وخوضه اول مباراة مع نادي
الرشيد الرياضي ؛ ومن ثم بدا مشواره مع المنتخبات الوطنيه منتخب الشباب والاولمبي
والوطني.
ماهي الانديه التي مثلها في العراق وكم سنه
مثلت المنتخبات الوطنيه ؟
مثل المنتخبات الوطنيه خمس سنوات من عام 1989 الى 1994
حيث كان يامل بالاستمرار مع المنتخبات الوطنيه الى ان الوضع في العراق لم يساعده
في زمن النظام السابق ؛ فقد قرر الاحتراف خارج العراق فاحترف في المانيا والسويد ؛
لم يرجع الى احضان الوطن الى بعد سقوط النظام في سنه 2003.
ماهي الانديه التي مثلتها في العراق
وخارجه؟
نادي الشرطه
لموسمين ونادي النفط لموسمين ايضا ؛ و نادي القوه الجويه لثلاثة مواسم وبعدها
انتقلت الى نادي الزوراء لموسم واحد.
ماهي اهم انجازتك مع الانديه العراقيه
والمنتخب الوطني ؟
حصلت مع نادي القوة الجوية درع الدوري العراقي ؛ وايضا
مع نادي الزوراء درع الدوري ؛ غير بطولات الكاس التي حصل عليها مع الانديه التي مثلها.،وحصلت
مع المنتخب الوطني بطولة الصداقه والسلام.
مدى الاستفادة من الاحتراف خارج العراق ؟
ليست هناك استفادة مادية لكن معنويا اكتسب الخبره
الكافيه من خلال قضائي خارج العراق كلاعب ومدرب ؛ حيث بعدها توجهت نحو التدريب ،عشره
سنوات في دوريات للشباب والناشين في السويد والمانيا.
هل احترفت في دوريات الخليج ؟
لم احترف في بلدان الخليج ! بسبب عدم السماح للاعبين العراقين من الاحتراف في دوريات الخليج بسبب سياسه البلدان ؛ انما في اوروبا فقط.
دور الكابتن بسام في الكره العراقية حاليا ؟
حاليا انا في منصب
مدير المدرسة الكرويه التخصصيه في ملعب الشعب الدولي.
هل ارفدت المدرسة الكرويه التخصصيه
المنتخبات الوطنيه بلاعبين كفؤين؟
نعم الكثير من الاعبين حاليا يتواجدون في نادي الزوراء
تسعه لاعبين ونادي امانه بغداد وايضا لاعبين في نادي الطلبه ورفدنا المنتخب الوطني
للاشبال والبراعم بعض اللاعبين الكفوئين.
ماهي البصمه التي تركتها للكره العراقيه ؟
كل لاعب يترك له بصمه في كره القدم عند تمثيله للمنتخب
الوطني ،بصمتي في نهائيات اسيا التي قامت في قطر خصوصا امام المنتخب الياباني
والكوري الجنوبي والسعودي و الايراني حيث كانت لها اثر كبير في حياتي كلاعب ،لكن
كثرة الاصابات ادة الى تراجع مستواي وابعادي عن المنتخب بسبب عدم التدريب الجيد من
قبل الكادر التدريبي.
سؤال في ذاكرتي،عباقرة كرة القدم العراقيه
كثيرون امثال"
يونس محمود وحسين
سعيد واحمد راضي هل تتوقع ان يأتي مهاجم يحمل نفس تلك الصفات ؟
كل لاعب له ميزه في اللعب فجميع الاسماء التي ذكرة قدمت
شي كبير للكرة العراقيه ، فالحقيقه صعب ان يأتي لاعب ان يحمل صفاتهم لكن العراق
يمرض ولا يموت ولاد بلاعبين كفؤين ومواهب سنشاهدهم مستقبلا.
من هو اللاعب الذي سيكون خليفة يونس ؟
مروان حسين لاعب كفوء وموهوب سنشاهده في المنتخبات
الوطنيه، وايضآ يوجد كثير من لاعبين مهاجمين امثال عبد القادر طارق وأيمن حسين لكن
صعب ان يأتي لاعب يحمل صفات يونس محمود.
هل انت مع استدعاء اللاعبين المغتربين
للمنتخبات الوطنيه ؟
نعم قلبآ وقالبآ انا مع استدعاء المحترفين لما يمتلكونه
من موهبه ومهارات وقدره بدنيه عاليه امثال احمد ياسين لاعب اياك السويدي وياسر
قاسم لاعب نادي سويندون تاون الانجليزي وجستن ميرام لاعب كولمبوس الامريكي.... .
هل للوضع السياسي في العراق له اثر على
الكرة العراقيه؟
تأثير كبير للسياسه والامن داخل البلد ينعكس على الرياضه
في العراق ،وايضا وجود سياسات وشخصيات لا تريد الخير للكره العراقيه.
كلمه اخيره تنصح بها اللاعبين العراقيين ؟
انصح اللاعبين بالالتزام والتنظيم والجد والمثابره في
التدريبات والتطوير الفكري والمتابعة الصحيحه واحترام الرياضيين الكبار واحترام
القوانين والاستماع الى المدربين ،والابتعاد عن الغرور خصوصا لاعبين المنتخبات
الوطنيه ولن يتوقف طموح اللاعب فقط في العراق واستغلال عمليات الاحتراف عالميآ.
من مواليد بغداد 1986 منطقة الكاظمية.
بدء من مركز الحريه عام 1974 وبعدها انتقلت الى اشبال
وناشئين العراق ومن ثم مثله نادي الطلبه والرشيد وامانه بغداد للناشئين وبعدها
انتقله الى دوري النخبه الممتاز حيث كان عمره 17 سنه وخوضه اول مباراة مع نادي
الرشيد الرياضي ؛ ومن ثم بدا مشواره مع المنتخبات الوطنيه منتخب الشباب والاولمبي
والوطني.
مثل المنتخبات الوطنيه خمس سنوات من عام 1989 الى 1994
حيث كان يامل بالاستمرار مع المنتخبات الوطنيه الى ان الوضع في العراق لم يساعده
في زمن النظام السابق ؛ فقد قرر الاحتراف خارج العراق فاحترف في المانيا والسويد ؛
لم يرجع الى احضان الوطن الى بعد سقوط النظام في سنه 2003.
نادي الشرطه
لموسمين ونادي النفط لموسمين ايضا ؛ و نادي القوه الجويه لثلاثة مواسم وبعدها
انتقلت الى نادي الزوراء لموسم واحد.
حصلت مع نادي القوة الجوية درع الدوري العراقي ؛ وايضا
مع نادي الزوراء درع الدوري ؛ غير بطولات الكاس التي حصل عليها مع الانديه التي مثلها.،وحصلت
مع المنتخب الوطني بطولة الصداقه والسلام.
ليست هناك استفادة مادية لكن معنويا اكتسب الخبره
الكافيه من خلال قضائي خارج العراق كلاعب ومدرب ؛ حيث بعدها توجهت نحو التدريب ،عشره
سنوات في دوريات للشباب والناشين في السويد والمانيا.
لم احترف في بلدان الخليج ! بسبب عدم السماح للاعبين العراقين من الاحتراف في دوريات الخليج بسبب سياسه البلدان ؛ انما في اوروبا فقط.
حاليا انا في منصب
مدير المدرسة الكرويه التخصصيه في ملعب الشعب الدولي.
نعم الكثير من الاعبين حاليا يتواجدون في نادي الزوراء
تسعه لاعبين ونادي امانه بغداد وايضا لاعبين في نادي الطلبه ورفدنا المنتخب الوطني
للاشبال والبراعم بعض اللاعبين الكفوئين.
كل لاعب يترك له بصمه في كره القدم عند تمثيله للمنتخب
الوطني ،بصمتي في نهائيات اسيا التي قامت في قطر خصوصا امام المنتخب الياباني
والكوري الجنوبي والسعودي و الايراني حيث كانت لها اثر كبير في حياتي كلاعب ،لكن
كثرة الاصابات ادة الى تراجع مستواي وابعادي عن المنتخب بسبب عدم التدريب الجيد من
قبل الكادر التدريبي.
كل لاعب له ميزه في اللعب فجميع الاسماء التي ذكرة قدمت
شي كبير للكرة العراقيه ، فالحقيقه صعب ان يأتي لاعب ان يحمل صفاتهم لكن العراق
يمرض ولا يموت ولاد بلاعبين كفؤين ومواهب سنشاهدهم مستقبلا.
مروان حسين لاعب كفوء وموهوب سنشاهده في المنتخبات
الوطنيه، وايضآ يوجد كثير من لاعبين مهاجمين امثال عبد القادر طارق وأيمن حسين لكن
صعب ان يأتي لاعب يحمل صفات يونس محمود.
نعم قلبآ وقالبآ انا مع استدعاء المحترفين لما يمتلكونه
من موهبه ومهارات وقدره بدنيه عاليه امثال احمد ياسين لاعب اياك السويدي وياسر
قاسم لاعب نادي سويندون تاون الانجليزي وجستن ميرام لاعب كولمبوس الامريكي.... .
تأثير كبير للسياسه والامن داخل البلد ينعكس على الرياضه
في العراق ،وايضا وجود سياسات وشخصيات لا تريد الخير للكره العراقيه.
انصح اللاعبين بالالتزام والتنظيم والجد والمثابره في
التدريبات والتطوير الفكري والمتابعة الصحيحه واحترام الرياضيين الكبار واحترام
القوانين والاستماع الى المدربين ،والابتعاد عن الغرور خصوصا لاعبين المنتخبات
الوطنيه ولن يتوقف طموح اللاعب فقط في العراق واستغلال عمليات الاحتراف عالميآ.