ان كثير من الشباب
وخصوصا المراهقين يلجأون الى انواع مختلفة و عديدة من المخدارت لكن هناك انواع
جديده لايستخدمها الشباب فقط انما الاطباء لعلاج المرضى وهو المخدرات الرقميه علاج
يستخدمه بعض الاطباء لعلاج حالات اكتئاب متنوعه ماادى ذلك الى الادمان المستمر...
مقاطع
نغمات يتم سماعها عبر سماعات الاذنين بحيث يتم ارسال ترددات على الاذن اليمنى واقل
على الاذن اليسرى. تم اكتشافها من قبل العالم الالماني الفيزيائي (هيرش دوف)عام (1839)
لعلاج بعض الحالات النفسيه لشريحه من المصابين بالاكتئاب الخفيف في حاله المرضى
الذين يرفضون العلاج السلوكي (الأدويه) واستخدمت لأول مره
(1970).. واستخدمت
الموسيقى في مستشفيات الصحه النفسيه نظرا لأن هناك خللا ونقصا في المادة المنظمه
للمزاج لدى بعض المرضى النفسيين وهناك انواع عدة لهذا الأمراض.
هناك
ترددات لكل نوع من المخدرات مثل :الكوكاين المعروف ب(كريستال فين وغيرها)..
كما ان
هناك شروط للأستخدام في سبيل الحصول التام لهذا المخدر حيث ان البعض يقول لابد
الاسترخاء واغماض العين ومنهم من يطلب شرب الماء احيانا.
ان تأثير هذا النوع من
المخدرات منهم من يقول انها ذات فاعليه كبيرة اذ ما التزمت بشروط سماعها ومنهم من
يجزم بأن لا تأثير لها على العكس يعانون الم في الرأس بعد الأنتهاء من سماعها
... حالات
كثيره وردت ولم تعالج بل هو ادمان بطيئ يتم الحصول عليه من مواقع الانترنت ولاتوجد
رعايه رسميه او حظر لمثل هذه النغمات او المواقع التي تروج لها كما يتم بيعها في
مواقع التواصل الاجتماعي مقابل ..مبلغ من المال
ولمكافحة مثل هذا
النوع يجب ان تكون هناك رقابه صحيه وثقافيه وتوعويه وارشاديه للحفاظ على شباب
المستقبل و ان يكون هناك تنسيق بين ادارات المدارس والجامعات والاهالي ,وايضا
رقابه على المواقع التي تروج لمثل هذا النوع من المخدر
انسام اياد