لتقف عندي رشقة عتاب
متجسسة الأنظار حولي
مخطوفة ملامح بهجتي
لا تسأل بِكيف
وتطيب ذاك الحال
بالودِ عندي رَغبة
أبوحها بِمعطَفك
تقرب ..لتقتل ساعات الأنتظار
من حُسنِ وصلك
عيناكَ هي الأرسال
تَبث بفضائي
أشارة هاربة
تحطم قلقي لتفتح خزائن الأسرار
وأنت روح بجسدي
خامر فكري
وجه شبهك منسوب
مفصل اليَّ
كَ واثق الخطوة
بقصيدة الأطلال
صفا ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق