شهد جليل
أحدثت التكنولوجيا طفرة كبيرة في التعليم كان التعليم مقتصراً على الكتب حيث كان الأشخاص يقطعون مسافات طويلة للوصول إلى المراكز التعليمية ، ولكن الأمور تغيرت للافضل.
فأصبح للطالب القدرة على الوصول إلى معلومة يحتاجها وذلك من خلال استخدام تقنيات الانترنيت والتسهيل على أصحاب الإعاقات ، توجد الكثير من البرامج التعليمية المناسبة لهم ، والتي تراعي احتياجاتهم. ، فلا يشعر المتعلم بالملل الذي كان يشعر به في الطرق التقليدية. إعطاء المعلم الفرصة لتقديم المعلمة بأكثر من طريقة ، وبشكل أسهل من السابق وإمكانية تسجيل الدرس أو المحاضرة التي تريد الطالب الرجوع إليها حيث يمكن الاستماع إليها ويمكن الحصول عليها على الامتحانات السابقة على كيفية وضع الأسئلة وإعطاء الطلبة القدرة على مناقشة المعلومات ، وطرح وجهات النظر المختلفة من خلال المنتديات ، والمدونات المتاحة على شبكة المعلومات ، والتي تًمكن المتعلم أن يعبر عن أفكاره بوضوح من خلال الكتابة وأثراء معلوماته وزيادتها عن طريق ماهو متوفر من كتب مجانية على مواقع التواصل الاجتماعي أو على المواقع التعليمية او البحثية او الاكاديمية، اذ تسها هذه التكنولوجيا عملية التواصل والاتصال بأعداد كبيرة من الطلبة والباحثين والاساتذة والكًتاب.
تكنولوجيا التعليم تكمن أهمّيتها فيما يتعلق بتشجيع المتعلم على التعلم وإشباع رغباته في التعلم ، وإيجاد مهارات جديدة ومنحه فرصة أكبر ؛ للمشاركة في عمليّة التعليميّة. تعميق ، وترسيخ ما يتمّ تعلُّمه من قِبَل المُتعلِّم وتجنُّب الوقوع في الاخطاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق