رنا رشاد
أصبح تأثير التكنولوجيا كبير جداً على العمليَّة التعليمية منذ إدخال الإنترنت ، حيث تقوم بالعديد من الكليات وبرامج الدراسات العليا لمنصات للتعلم عبر الإنترنت ، مما يجعل عدد الطلاب الذين يستخدمون دروساً عبر الإنترنت ، كما تُشجع التكنولوجيا الأشخاص على الابتكار وزيادة تعاونهم على التعلم.
وتتعرض العملية التربوية لمجموعة من الضغوطات والتحديات ، التي يجب مواجهتها وإيجاد الحلول لها ، كالزخم المعرفي ، والعيادة المضطردة في الكثافة السكانية ، والعطور الهائل في مجالات المواصلات والاتصالات ، وثورة التكنولوجيا ، والتي لها دور كبير في سرعة انتقال المعرفة ، وكلُّ تلك الأمور تُنسب من العوامل الموجبة للتغيير والتجديد ، وكذلك كانت تكنولوجياالتعليم حاجةً ملحّةً ، لدعم التطور في المجالات الأخرى كالهندسة ، والفضاء ، والزراعة ، والطب ، وغيرها من العلوم الحديثة ، ونظراً لهذه الأهميّة ، فقد تسابقت مؤسسات التعليم ، بقطاعيه الحكومي والخاص ؛ للتحسين ا لإيجابيً الوسائل التي تُساعد الطالب على زيادة علمه بكل سهولة سهولة ، كما تريد المؤسسات لتوفير القدرة لدى الطالب على الإبداع.
ومن أهم الوسائل الحديثة للعمل في مجال تكنولوجيا التعليم الآتي: استخدام الحاسب الآلي في العملية التعليمية. استخدام الشبكة العالمية للمعلومات (الإنترنت)
استخدام البريد الإلكتروني للتواصل مع الطلبة الذين يستفيدون من محركات البحث في الإنترنت. تبادل الملفات عبر الإنترنت. عقد المؤتمرات التي تُبث عن بُعد بالصوت والصورة. استخدام القنوات الفضائية العديدة ، المتخصصة في مجال التعليم. استخدام الكتاب الإلكتروني. سخ السبورة الإلكترونية.
وتتلخّص أهميّة تكنولوجيا التعليم في الأمور الآتية: تحسين العملية التعليمية ، وتفعيل دور المُشاركة الفعّالة بين المُعلّم والمُتعلّم باستخدام الوسائل التكنولوجيةيّة المتعددة. تنويع الخبرات المُقدّمة للمُتعلّم من خلال المشاهدة ، والاستماع ، والممارسة ، والتأمّل. المُساعدة على تذكّر المادّة التعليمية لأطول فترةٍ مُمكنة. تقييم وتقويم المادة التعليمية باستمرار ؛ حيث يضمن استخدام تكنولوجيا التعليم في العمليّة التعليميّة إدخال تحديثات دائمة بشكلٍ مُستمر وفعّال يَضمن فاعليّة أكبر للعملية التعليمية. تنويع أساليب التعليم ومراعاة الفروق الفردية بين المُتعلّمين. اختصار الوقت المُحدّد للتعليم. تزويد المُتعلّم بمعلوماتٍ في كافّة مجالات العلوم عن طريق توسيع قاعدة المعلومات الخاصةّة بأي موضوع دراسي. تدريب المتعلّم على حل المشكلات التي يواجهها.
ومن الأمور التي توفرها التكنولوجيا للتعليم ما يلي:
* توفر الدرجات العلمية والشهادات على الانترنت (أون لاين الدرجات) توفر الموارد والمصادر الحديثة (resoures حديثة) * توفر المناهج على الإنترنت لذلك يمكن تنظيم وقت الدراسة على حسب الظروف الشخصية (المتوقعة الدراسة).
المصادر:
مراجع عوض حسين التودري (2009 م) ، تكنولوجيا التعليم: مستحدثاتها وتطبيقات (الطبعة الأولى) ، صفحة 16 - 19 ، جزء 1. بتصرّف. ↑ نور الدين زمام وصباح سليماني (2013 م) ، "تطور مفهوم التكنولوجيا لعملياته في العملية التعليمية" ، العلوم الإنسانية والاجتماعية ، العدد الحادي عشر ، صفحة 167. بتصرّف. ↑ عوض حسين التودري (2009 م) ، تكنولوجيا التعليم: مستحدثاتها وتطبيقات (الطبعة الأولى) ، صفحة 52 - 53 ، جزء 1. بتصرّف. بوكراتم بلقاسم وخلود غانية (2012 م) ، دور تكنولوجيا المعلومات الرقمية في التربية والتعليم (الطبعة الأولى) ، عمان - الأردن ، المؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات روبرت جانييه (2000 م) أصول تكنولوجيا التعليم.
أصبح تأثير التكنولوجيا كبير جداً على العمليَّة التعليمية منذ إدخال الإنترنت ، حيث تقوم بالعديد من الكليات وبرامج الدراسات العليا لمنصات للتعلم عبر الإنترنت ، مما يجعل عدد الطلاب الذين يستخدمون دروساً عبر الإنترنت ، كما تُشجع التكنولوجيا الأشخاص على الابتكار وزيادة تعاونهم على التعلم.
وتتعرض العملية التربوية لمجموعة من الضغوطات والتحديات ، التي يجب مواجهتها وإيجاد الحلول لها ، كالزخم المعرفي ، والعيادة المضطردة في الكثافة السكانية ، والعطور الهائل في مجالات المواصلات والاتصالات ، وثورة التكنولوجيا ، والتي لها دور كبير في سرعة انتقال المعرفة ، وكلُّ تلك الأمور تُنسب من العوامل الموجبة للتغيير والتجديد ، وكذلك كانت تكنولوجياالتعليم حاجةً ملحّةً ، لدعم التطور في المجالات الأخرى كالهندسة ، والفضاء ، والزراعة ، والطب ، وغيرها من العلوم الحديثة ، ونظراً لهذه الأهميّة ، فقد تسابقت مؤسسات التعليم ، بقطاعيه الحكومي والخاص ؛ للتحسين ا لإيجابيً الوسائل التي تُساعد الطالب على زيادة علمه بكل سهولة سهولة ، كما تريد المؤسسات لتوفير القدرة لدى الطالب على الإبداع.
ومن أهم الوسائل الحديثة للعمل في مجال تكنولوجيا التعليم الآتي: استخدام الحاسب الآلي في العملية التعليمية. استخدام الشبكة العالمية للمعلومات (الإنترنت)
استخدام البريد الإلكتروني للتواصل مع الطلبة الذين يستفيدون من محركات البحث في الإنترنت. تبادل الملفات عبر الإنترنت. عقد المؤتمرات التي تُبث عن بُعد بالصوت والصورة. استخدام القنوات الفضائية العديدة ، المتخصصة في مجال التعليم. استخدام الكتاب الإلكتروني. سخ السبورة الإلكترونية.
وتتلخّص أهميّة تكنولوجيا التعليم في الأمور الآتية: تحسين العملية التعليمية ، وتفعيل دور المُشاركة الفعّالة بين المُعلّم والمُتعلّم باستخدام الوسائل التكنولوجيةيّة المتعددة. تنويع الخبرات المُقدّمة للمُتعلّم من خلال المشاهدة ، والاستماع ، والممارسة ، والتأمّل. المُساعدة على تذكّر المادّة التعليمية لأطول فترةٍ مُمكنة. تقييم وتقويم المادة التعليمية باستمرار ؛ حيث يضمن استخدام تكنولوجيا التعليم في العمليّة التعليميّة إدخال تحديثات دائمة بشكلٍ مُستمر وفعّال يَضمن فاعليّة أكبر للعملية التعليمية. تنويع أساليب التعليم ومراعاة الفروق الفردية بين المُتعلّمين. اختصار الوقت المُحدّد للتعليم. تزويد المُتعلّم بمعلوماتٍ في كافّة مجالات العلوم عن طريق توسيع قاعدة المعلومات الخاصةّة بأي موضوع دراسي. تدريب المتعلّم على حل المشكلات التي يواجهها.
ومن الأمور التي توفرها التكنولوجيا للتعليم ما يلي:
* توفر الدرجات العلمية والشهادات على الانترنت (أون لاين الدرجات) توفر الموارد والمصادر الحديثة (resoures حديثة) * توفر المناهج على الإنترنت لذلك يمكن تنظيم وقت الدراسة على حسب الظروف الشخصية (المتوقعة الدراسة).
المصادر:
مراجع عوض حسين التودري (2009 م) ، تكنولوجيا التعليم: مستحدثاتها وتطبيقات (الطبعة الأولى) ، صفحة 16 - 19 ، جزء 1. بتصرّف. ↑ نور الدين زمام وصباح سليماني (2013 م) ، "تطور مفهوم التكنولوجيا لعملياته في العملية التعليمية" ، العلوم الإنسانية والاجتماعية ، العدد الحادي عشر ، صفحة 167. بتصرّف. ↑ عوض حسين التودري (2009 م) ، تكنولوجيا التعليم: مستحدثاتها وتطبيقات (الطبعة الأولى) ، صفحة 52 - 53 ، جزء 1. بتصرّف. بوكراتم بلقاسم وخلود غانية (2012 م) ، دور تكنولوجيا المعلومات الرقمية في التربية والتعليم (الطبعة الأولى) ، عمان - الأردن ، المؤتمر الدولي لتكنولوجيا المعلومات روبرت جانييه (2000 م) أصول تكنولوجيا التعليم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق