بلدي وشبح الموت
لقد شابت رؤس الصغار
إلى متى هذا الدمار
ثلاثة عشر سنه من التفجير والقتل والانتحار
شباب تدفن بعمر الأزهار
وشهادات تتلف بسوق الخضار
لقد طال الانتظار
يجيب أن ساعد وطننا في النهوض والبناء والاعمار
لنأخذ من السنين التي مضت سنين الاعتبار
ولنبني وطننا سالما غانما مشافى من السرطان
ويشرق على وطني يوما مليا بالازدهار
اسراء عبد الله
إلى متى هذا الدمار
ثلاثة عشر سنه من التفجير والقتل والانتحار
شباب تدفن بعمر الأزهار
وشهادات تتلف بسوق الخضار
لقد طال الانتظار
يجيب أن ساعد وطننا في النهوض والبناء والاعمار
لنأخذ من السنين التي مضت سنين الاعتبار
ولنبني وطننا سالما غانما مشافى من السرطان
ويشرق على وطني يوما مليا بالازدهار
اسراء عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق