أن تكون شكوراً فهي صفة من صفات الرضا والقناعه الذاتيه وبعض الناس منهم من يستخف بكلمة شكراً وكانهم يشعرون بأنها ستقلل من إحترامهم ولكن نحن بحاجه مُلحة لهذه الكلمه لأنها توثر تاثيراً إيجابياً ليس بالضرورة أن تكون تلك الخدمه التي قُمت بها مادية قد تكون معنوية ، أستطيع أن أجزم بأن معظمنا قد واجه هذا النكران وعدم التقدير من الأخرين لكن توجيه الشكر لا يقتصر فقط على من مد يد العون والمساعده يجب أن تكون كلمة في حياتنا اليومية لأنها جزء من ثقافة المجتمع وتعبر عن الثقافة الشخصية وماتمتلك من قيمة حضارية مهمة جرب أن تشكر الأخرين بحق مايقدمونه لك في تفاصيل يومك ستجد فعلاً التقدير والإمتنان والشكر
عمار جميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق